التثبيت للاستاذ في الابتدائي
تتكون لجنة الترسيم من ثلاثة أعضاء
1- السيد مفتش المقاطعة رئيسا…
2- مدير لإحدى مدارس المقاطعة ..
3- أستاذا(ة) من أساتذة المقاطعة أسند اليه(ها) نفس المستوى الذى يدرسه الأستاذ المتربص …على أن يكون مرسما(ة) وله نفس الإطار للأستاذ المتربص (هذا بالنسبة للتعليم الابتدائي…
تحضر اللجنة للأستاذ المتربص في ثلاثة أنشطة …
1- نشاط لغوي (قراءة مثلا)….
2- نشاط الرياضيات …
3 نشاط الإيقاظ (رسم أوأشغال يدوية أو ت . بدنية) …
على الأستاذ المعنى بالترسيم أن يحضر الأنشطة الثلاثة فقط لذلك اليوم…للفترة الصباحية طبعا….عليه أن يتقيد بتوزيعه الشهري و يعمل كعادته …
نصيحتى للاخ أو الأخت الكريم(ة) بالتركيز مع التلاميذ و تجاهل وجود اللجنة المتواجدة أخر القسم حتى لا يتأثر بتقاسيم وجوههم لأن بعض هذه الوجوه في طبعها عابسة.
بعد تقديم النشاطات الثلاث تخرج اللجنة من القسم للتشاور في مكتب السيد المدير
تكون الجلسة مغلقة تبدأ بمناقشة النشاط الأول و يبدي أول الأمر المدير الحاضر ملاحظاته حول مراحل الدرس ، مدى تتفاعل التلاميذ…هل توصل الأستاذ إلى الكفاءة المستهدفة من الحصة أم لا ؟
نفس الشيء مع الأستاذ الحاضر
قبل تقييم عمل الأستاذ تتدارس اللجنة ….شخصية الأستاذ…معارفه العلمية…لغته السليمة…تحكمه في القسم…تواجده
الفعلى و تفاعله مع التلاميذ …تحضيراته…المعلقات …الكراسات….
تتركز مناقشة الحصة الأولى على مراحل االنشاط و مدى تطبيق الأستاذ لها…استغلال الوسائل الفردية و الجماعية …و في الأخير …هل توصل الأستاذ إلى تحقيق الكفاءة.
وتعطى العلامة للمفتش من طرف كل من المدير و الأستاذ في وريقة كل على حدى …يناقش المفتش كل علامة مع العضو المعني بداية من المدير ثم الاستاذ ليبرر كل منهما علامته
تجمع العلامتان ثم يعطى معدل النشاط للأستاذ (كل هذا في جلسة مغلقة)
نفس الشيء بالنسبة للنشاطين الآخرين
تجمع معدلات الأنشطة و تمنح العلامة للمفتش على أن يكون القرار الأول و الأخير له لأن العلامة التي يمنحها السيد المفتش يضيفها بدوره إلى العلامة الأولى و في جل الحالات يتبع السيد المفتش قرار العضوين (هذا إذا كانت هناك نزاهة بمعنى الكلمة)
هذه هي العلامة التربوية ….هنا تكون اللجنة قد أخذت مبدئيا قرارا أوليا …هل للمعلم كفاءة التوصيل و هل له الأهلية للتدريس؟
الشطر الثاني من الترسيم
– يدخل الأستاذ -في معظم الحالات يسمح بدخول مدير المؤسسة لحضور المناقشة الشفهية للأستاذ لأن السيد المدير هو المكون التربوي للأستاذ قانونيا و لذا فهو ملزم بسماع الملاحظات لكي يعمل على متابعة التحسن و لكي يركز عليها مع باقي الأساتذة خاصة الجدد منهم.-
في حالات كثيرة تطلب اللجنة من السيد المدير عدم الحضور في المناقشة إذا رأت أن هناك تكهرب بين المدير و الأستاذ لكي لا يؤثر رأي المدير على سير المساءلة و لكي يأخذ الأستاذ حقه من خلال عمله .
تناقش اللجنة كل مرحلة من الحصة مع الأستاذ مع نقد الخلل الذي قام به على أن يكون نقدا بناء يدفع بالأستاذ إلى بناء معارفه لتكوين مستقبلي…يقدم للأستاذ البديل على كل عمل ناقص من طرف زميله أو من طرف المدير وتكلل بملاحظات السيد المفتش لأن هذا اليوم هو تكويني للأستاذ و كل نصيحة هي لصالحه.نفس الشيء بالنسبة لباقي النشاطات الأخرى.
هام جدا:على الأستاذ أن يستمع إلى نصائح و انتقادات اللجنة بسعة صدر و يبدي تقبله لها مهما كانت قاسية في بعض الأحيان …
وعليه ألا يبدي معرفته للأمور و أنه …و أنه… عليه فقط أن يقول نعم لكل ملاحظة و على أنه سيعمل بها مستقبلا (هذه نصيحة من ذهب)
يخرج الأستاذ للإستراحة قليلا بينما تناقش اللجنة مجريات المساءلة و تتدخل هنا طريقة إجابات الاستاذ في تمييل الكفة .
الشطر الأخير من الترسيم يرتكز على التشريع المدرسي بسؤال أو اثنين ثم سؤال أو إثنين في التربية وعلم النفس من تقديم السيد المفتش أو أنه يتفاهم من قبل مع المدير على تقديم السؤال …يكتب الأستاذ الأسئلة …تعطى له مدة قصيرة من الوقت للإجابة كتابيا …
يجيب الأستاذ على الأسئلة …تناقش اجاباته…تقدم له الأجوبة السليمة ….
يخرج الأستاذ و مديره و ترك اللجنة للمناقشة…. تقدم علامة التشريع المدرسي من طرف كل عضو… يقدم معدل العلامة …
مناقشة …
اجابة كل عضو على السؤال المصيري ( هل للأستاذ فلان كفاءة تدريس البراءة أم لا ؟
هل له القابلية للتحسن و بناء الذات ليصبح معلما ناجحا أم لا ؟
تجرى عملية التصويت بنعم أو لا ؟
ادخال الأستاذ للمرة الأخيرة مع مديره…. يقدم له السيد المفتش نصائح حول مهنة المتاعب و يعطيه قرار اللجنة (لقد قررت اللجنة بعد المداولة و التشاور بمنحك قرار الترسيم …..ألف ألف ألف مبروك مسبقا لمن هو مقبل على الترسيم
تتكون لجنة الترسيم من ثلاثة أعضاء
1- السيد مفتش المقاطعة رئيسا…
2- مدير لإحدى مدارس المقاطعة ..
3- أستاذا(ة) من أساتذة المقاطعة أسند اليه(ها) نفس المستوى الذى يدرسه الأستاذ المتربص …على أن يكون مرسما(ة) وله نفس الإطار للأستاذ المتربص (هذا بالنسبة للتعليم الابتدائي…
تحضر اللجنة للأستاذ المتربص في ثلاثة أنشطة …
1- نشاط لغوي (قراءة مثلا)….
2- نشاط الرياضيات …
3 نشاط الإيقاظ (رسم أوأشغال يدوية أو ت . بدنية) …
على الأستاذ المعنى بالترسيم أن يحضر الأنشطة الثلاثة فقط لذلك اليوم…للفترة الصباحية طبعا….عليه أن يتقيد بتوزيعه الشهري و يعمل كعادته …
نصيحتى للاخ أو الأخت الكريم(ة) بالتركيز مع التلاميذ و تجاهل وجود اللجنة المتواجدة أخر القسم حتى لا يتأثر بتقاسيم وجوههم لأن بعض هذه الوجوه في طبعها عابسة.
بعد تقديم النشاطات الثلاث تخرج اللجنة من القسم للتشاور في مكتب السيد المدير
تكون الجلسة مغلقة تبدأ بمناقشة النشاط الأول و يبدي أول الأمر المدير الحاضر ملاحظاته حول مراحل الدرس ، مدى تتفاعل التلاميذ…هل توصل الأستاذ إلى الكفاءة المستهدفة من الحصة أم لا ؟
نفس الشيء مع الأستاذ الحاضر
قبل تقييم عمل الأستاذ تتدارس اللجنة ….شخصية الأستاذ…معارفه العلمية…لغته السليمة…تحكمه في القسم…تواجده
الفعلى و تفاعله مع التلاميذ …تحضيراته…المعلقات …الكراسات….
تتركز مناقشة الحصة الأولى على مراحل االنشاط و مدى تطبيق الأستاذ لها…استغلال الوسائل الفردية و الجماعية …و في الأخير …هل توصل الأستاذ إلى تحقيق الكفاءة.
وتعطى العلامة للمفتش من طرف كل من المدير و الأستاذ في وريقة كل على حدى …يناقش المفتش كل علامة مع العضو المعني بداية من المدير ثم الاستاذ ليبرر كل منهما علامته
تجمع العلامتان ثم يعطى معدل النشاط للأستاذ (كل هذا في جلسة مغلقة)
نفس الشيء بالنسبة للنشاطين الآخرين
تجمع معدلات الأنشطة و تمنح العلامة للمفتش على أن يكون القرار الأول و الأخير له لأن العلامة التي يمنحها السيد المفتش يضيفها بدوره إلى العلامة الأولى و في جل الحالات يتبع السيد المفتش قرار العضوين (هذا إذا كانت هناك نزاهة بمعنى الكلمة)
هذه هي العلامة التربوية ….هنا تكون اللجنة قد أخذت مبدئيا قرارا أوليا …هل للمعلم كفاءة التوصيل و هل له الأهلية للتدريس؟
الشطر الثاني من الترسيم
– يدخل الأستاذ -في معظم الحالات يسمح بدخول مدير المؤسسة لحضور المناقشة الشفهية للأستاذ لأن السيد المدير هو المكون التربوي للأستاذ قانونيا و لذا فهو ملزم بسماع الملاحظات لكي يعمل على متابعة التحسن و لكي يركز عليها مع باقي الأساتذة خاصة الجدد منهم.-
في حالات كثيرة تطلب اللجنة من السيد المدير عدم الحضور في المناقشة إذا رأت أن هناك تكهرب بين المدير و الأستاذ لكي لا يؤثر رأي المدير على سير المساءلة و لكي يأخذ الأستاذ حقه من خلال عمله .
تناقش اللجنة كل مرحلة من الحصة مع الأستاذ مع نقد الخلل الذي قام به على أن يكون نقدا بناء يدفع بالأستاذ إلى بناء معارفه لتكوين مستقبلي…يقدم للأستاذ البديل على كل عمل ناقص من طرف زميله أو من طرف المدير وتكلل بملاحظات السيد المفتش لأن هذا اليوم هو تكويني للأستاذ و كل نصيحة هي لصالحه.نفس الشيء بالنسبة لباقي النشاطات الأخرى.
هام جدا:على الأستاذ أن يستمع إلى نصائح و انتقادات اللجنة بسعة صدر و يبدي تقبله لها مهما كانت قاسية في بعض الأحيان …
وعليه ألا يبدي معرفته للأمور و أنه …و أنه… عليه فقط أن يقول نعم لكل ملاحظة و على أنه سيعمل بها مستقبلا (هذه نصيحة من ذهب)
يخرج الأستاذ للإستراحة قليلا بينما تناقش اللجنة مجريات المساءلة و تتدخل هنا طريقة إجابات الاستاذ في تمييل الكفة .
الشطر الأخير من الترسيم يرتكز على التشريع المدرسي بسؤال أو اثنين ثم سؤال أو إثنين في التربية وعلم النفس من تقديم السيد المفتش أو أنه يتفاهم من قبل مع المدير على تقديم السؤال …يكتب الأستاذ الأسئلة …تعطى له مدة قصيرة من الوقت للإجابة كتابيا …
يجيب الأستاذ على الأسئلة …تناقش اجاباته…تقدم له الأجوبة السليمة ….
يخرج الأستاذ و مديره و ترك اللجنة للمناقشة…. تقدم علامة التشريع المدرسي من طرف كل عضو… يقدم معدل العلامة …
مناقشة …
اجابة كل عضو على السؤال المصيري ( هل للأستاذ فلان كفاءة تدريس البراءة أم لا ؟
هل له القابلية للتحسن و بناء الذات ليصبح معلما ناجحا أم لا ؟
تجرى عملية التصويت بنعم أو لا ؟
ادخال الأستاذ للمرة الأخيرة مع مديره…. يقدم له السيد المفتش نصائح حول مهنة المتاعب و يعطيه قرار اللجنة (لقد قررت اللجنة بعد المداولة و التشاور بمنحك قرار الترسيم …..ألف ألف ألف مبروك مسبقا لمن هو مقبل على الترسيم
شكرا لك .. الى اللقاء
ليست هناك تعليقات: